العربيه للأخبار

حبة كلام

عن الاختلاف


اذا بدأنا فى الحديث عن المدنيه البورسعيديه والاختلاف بين بورسعيد والعاصمه مش اختلاف بين مدينه وريف لاء انا بتكلم عن اختلاف بين ثقافه وتطور حضاري بين مدينه بورسعيد والعاصمه عن مشهد شخ ما يعرض فكره ببورسعيد التي تعتبر اقل تمدين و"هي ليست اهانه "
فمن المحتمل ان يتم اعتباره مجنون بناءا علي الفكره التي عرضها علي فئه من المجتمع ,,
نفس الشخص بتواجده في العاصمه حينما يقوم بسرد افكاره فانه يقابل باتهامات الرجعيه والتخلف والتطور البطئ للافكار.
وبخلاف الافكار فان الافعال لها ردود افعال عل نحو متوازي مع الافكار فرؤيه شاب في شارع بورسعيدي يرتدى وشاح المقاومه الفلسطينيه او كاسكته مثلا او اى جديد كفيل أنه انظار اهل الشارع إليه , اما المجتمع العاصمى فانفتاحه يجعله متقبل لاي مظهر شخصي لانسان واحتماليه لفته للنظر ضعيفه, لكون ذلك المجتمع يحتوي علي عده امثله اعتاد اهل الشارع علي رؤيتها ,






عن الفلاحين 

انت "فلاح" .... كلمه ممكن اقولها في اي وقت لا ي حد ممكن اشوفه لابس اخضر علي برتقالي وكأن جريمه انه لبس اخضر علي برتقالي مبترجعش لغبائه وانعدام ذوقه لا دي بترجع  لانه هو فلاح,,,و لانى عارف ان سعات ببقا رزل بحاول اعلى ذوقي شويه و احاول اني انا موصفش الوصف ده لان انا جوايا اعتقاد بان الفلاحه هي مرحله انتقال حضاري بين الريف والمدينه او بين المدينه ومدينه امدن منها 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق